عرض للطباعة
هذا الرابط يقدم عرض لمشروع برنامج صمم لكنظام معلومات جغرافي وقاعدة بيانات للمساعدة في التصدي لهجمات إرهابية محتملة بفيروس الجمرة الخبيثة، وطبعاً هذا المشروع في الولايات المتحدة وهو باللغة الإنجليزية
الرابط هو:
http://www.dtic.mil/ndia/2003environ/dorian2.pdf
[align=justify]شكرا جزيلا ... الموضوع شيق لنري كم انتشرت تطبيقات تقنية نظم المعلومات الجغرافية في العالم
جزاك الله خيرا
[/align]
بارك الله فيك يا د/ وسام محمد تقريبا الولايات المتحدة الامريكية تطبيق نظم المعلومات الجغرافية فى معظم نواحى ومجالات الحياة لانها كانت من اوئل الدول فى العالم أنشاء وتطور تلك النظام طبعا بعد كندا
[align=justify]وفي اطار نفس السياق هذا رابط - من شركة ايزري - عن بحث باللغة الانجليزية لتطبيقات أدوات الاحصاء الفراغي لبرنامج ArcGIS في تحليل الجريمة:
Extend Crime Analysis with ArcGIS Spatial Statistics Tools
http://www.esri.com/news/arcuser/040...stats1of2.html
_________________________
نقلا عن منتدي الجغرافيون العرب
http://72.249.101.130/~arageo/vb/sho...7158#post17158
[/align]
انتهزها فرصة لاشكر جهودكما أيها الزميلين الكريمين
الشيء الطبيعي في عالمنا العربي بكل أسف هو ان بينات الجريمة
محجوبة وغير مرتبطة بالإحداثيات ولو ان بعض الدول التي يوجد بها عنونة لديها عنوان الشقة
أو العمارة وإذا حدثت في الشارع من الصعب تحديد المكان بدقة في السجلات الورقية
والزبدة: على من يريد أن يبحث في الجريمة في عالمنا العربي أن يضمن الحصول على البيانات
حتى لا يتورط في البحث وربما أمنيا!!
والله كلام مهم ، يا دكتور أنا ذهبت للحصول على بيانات المواليد والوفيات ، فقالوا لى أنها سرية ، وتحتاج موافقة وكيل الوزراة ،اقتباس:
انتهزها فرصة لاشكر جهودكما أيها الزميلين الكريمين
الشيء الطبيعي في عالمنا العربي بكل أسف هو ان بينات الجريمة
محجوبة وغير مرتبطة بالإحداثيات ولو ان بعض الدول التي يوجد بها عنونة لديها عنوان الشقة
أو العمارة وإذا حدثت في الشارع من الصعب تحديد المكان بدقة في السجلات الورقية
والزبدة: على من يريد أن يبحث في الجريمة في عالمنا العربي أن يضمن الحصول على البيانات
حتى لا يتورط في البحث وربما أمنيا!!
نظم المعولمات الجغرافية والتحليلات المكانية للظواهر الاجتماعية لن تجدى فى عالم ثالث لا يهتم بالبيانات ويخفيها حتى تأكلها الفئران
أستاذنا الدكتور جمعة داوود، وأخينا إبراهيم والأخ الفاضل الدكتور علي الغامدي والأخ الكريم مختار شكراً لتعليقاتكم