شكراً لكم جميعاً على ترحيبكم ومشاعركم الطيبة التي تنبيء بصدق معدنكم وحبكم للعلم، وآمل أن أفيدكم وأفيد نفسي فأنا ما زلت أتعلم حتى يواريني الثرى، ولكن لا تنسوني من دعائكم الطيب.