[align=justify]كلما قللنا من التفريعات في الأنواط (الروابط) الأولى كان ذلك أجدى وأسرع في تتبّع ما يرد في النادي الجميل برواده من كلّ حدب وصوب؛ بل وأكثر جذبًا من الناحية الجمالية. هذا ما أرى، وقد يرى آخر من الأعضاء الفضلاء غير ذلك، ولا ضير؛ فلولا اختلاف الأذواق لبارت السلع.
ظافر القرني
الأحد 6/1/1427هـ[/align]