رد : مواجهة تحدي الأقمار الصناعية الإسرائيلية عربيا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي نقطتان اساسيتان في هذه المقال
الاول هو
وتضم محطات القيادة والسيطرة على الأقمار الصناعية ضباطا من عمر 20 سنة وجنودا من عمر 19 سنة يقومون بتشغيل نظم استخباراتية قيمتها مئات ملايين الدولارات.
وقد انتخب هؤلاء من النوعيات ذات الصفات الشخصية الممتازة. وعادة ما يجند ثلاثون منهم سنويا ممن حصلوا على درجات عالية في الرياضيات وعلم الحاسبات في المدارس، ثم يرسلون إلى مدرسة الاستخبارات بعد أن يجتازوا اختبارات جادة حيث يتلقون دورة مكثفة وصعبة تستمر خمسة شهور ونصف شهر حيث يتحولون إلى رجال أقمار صناعية. وتشتمل كل نوبة عمل على 12 من الضباط والجنود من أولئك الذين يشكلون الوحدة.
وهذه هي نقطه انطلاق علمهم وتقدمهم
وياليت يتعلم من هم على كراسي المسؤوليه واتخاذ القرار العمل بالمثل لتقدم الامه ورقيها علميا وحضاريا وتقنيا ؟!!
واما النقطه الاخرى التي اريد التطرق لها
كما يمكن الحصول على معلومات من دول أخرى في حال إمكان التعاون مع الدول، وخاصة الدول الإسلامية ودول عدم الانحياز، لكن ذلك يتطلب ترتيبات تختلف عما هو قائم بعد توقيع معاهدات مع إسرائيل
كثر التطرق في المقاله عن
يمكن ، في حال ، لكن ذلك يتطلب ، وغيرها الكثير من العبارات الداله على الاماني والحلم في تحقيق شئ مما ذكر ..؟؟
لكن لا يوجد حيز لتحقيق هذه الامنيات على الاقل في الوقت الراهن ؟!
بالاضافه الى تعليق احد الاخوه " اتفق العرب على ان لا يتفقوا " مع الامكانيات الجمه التي يمتلكونها وباتحادهم لابادوا اسرائيل عن بكرة ابيها ...
كل الشكر لك دكتور وسام على اطلاعنا على هذا المقال الرائع
ونحمد الله كثيرا رغم امكاناتهم التقنيه والعلميه والعسكريه يبقى هناك عجز في تحقيق مبتغاهم بفضل الله
وندعو الله ان يخلصنا منهم ومن شرهم
دمتم في امان الله
[align=center]استغفر الله رب العالمين[/align]
إبدأ بالاستعانه بالله ثم بنفسك وتوكل على الله وأخلص النية لله وحده وتذكر دوماً أن العلماء ورثة الأنبياء وأن الله عز وجل أختص أهل العلم بأنهم الذين يخشونه عز وجل (إنما يخشى الله من عباده العلماء)، وأحرص دوماً على أن لا تكون طبعة مكررة من غيرك حتى ولو كلفك الأمر أحياناً الصدام فأولى بك أن تدافع عما أعتقدته من أن تكون عقل ممسوخ وفكر عاجز