شكرا علي المعلومات القيمه
وبقي موضوع وجود الشمال في الجهة العلوية من الخريطة دون جدال حتى بداية العصور الوسطى. فاستمر العلماء برسم الخريطة حسب تعليمات بطليموس على الرغم من معارضة الكنيسة، إلا أن الوضع لم يبق طويلا على ما هو علية، فقد أصبحت القدس مركز المسيحية من كل أقطار الأرض، وبذلك انتقل الشرق ليصبح في أعلى الخرائط.
فعلا الكنيسه قديما بس !!!!!!!!!!! كانت تعارض وتقلب الاوضاع وتكفر العلماء ....................
درسناها في مادة الفكر الجغرافي في كتاب للقدير د/ صلاح الشامي رحمه الله