بارك الله فيك أستاذ فهد. لي الشرف بالتعرف إليك لأن أمثالك قليلون،
أقولها ليس مجاملة وإنما عن حب وتقدير أكنه لك لما أسديته لي.
في الحقيقة لدي رغبة كبيرة في إتقان هذا البرنامج الرائع
لكن ذلك لايتم بالتخاذل، لذلك أبدل قصارى جهدي لبلوغ الهدف.
وأعدك لن أتخلى عن هذا النادي، حتى وإن رفضت مطالبي فدائما
يبقى لديه الفضل في كل شيء نفعله فبارك الله في القائمين عليه.
وما عليهم الا بالصبر وتقبل طلبات الإخوة الأعضاء. وجزاءهم الجنة
ان شاء الله مصداقا لقوله تعالى:
{ قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ
وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} سورة الزمر – 10 .
وشكرا جزيلا على الكتاب.