شكرا للدكتور خالد على مساهمته القيمة و الموضوعية
و اود ان اضيف عليها ان المشكلة ليست في الدولة التي تدرس فيها و لكن هي ثمرة جهد الطالب الشخصية
اضف الى ذلك ان المسلمين في اي جامعة سيبذلون قصارى جهودهم للمساعدة
و ان الدراسة في جميع جامعات الدول الاوربية قائمة على نظرة عنصرية بشكل غير مباشر كطالب اجنبي
و لاتقدم مناهج اساسية لبناء الطالب بشكل عملي كالتي تقدم في كندا و امريكا
لذا انصح الجميع بالتوجه نحو الجامعات في الدول الاسلامية و خاصة دول شرق اسيا لانها وصلت مرحلة متقدمة جدا في هذه العلوم و الشاهد على ذلك الكتب المطروحة في الاسواق و الابحاث
و الله من وراء القصد