الأخ الدكتور وسام
لا تسعني الألفاظ أن أعبر عن شكري وزملائي لعملك الكريم الذي يبرهن على روح العالم الحقيقي التذ تحتضنها بين أضلاعك، وليس هذا بمستغرب عنك، فلا تزال مجموعة الكتب والمراجع التي أهديتها لمكتبة الجامعة الإسلامية بفلسطين المحتلة تستحوذ على شغف شباب المهندسين والباحثين - لعلك لم تنسى - وتمدهم بذخيرة معرفية وتقنية في ظروف الحصار الأسود المضروب على شعبنا العربي في فلسطين. أقول هذا وأعرف أنني قد أثقل عليك ، أفلا تمدنا عبر هذا الموقع العظيم بالمزيد من أبحاثك وكتابتك. أعرف أنك لن تبخل علينا فهذا ليس من شيمكم يا آل رسول الله الكرام
في أنتظار مزيد من الكتابات
أخوانك في فلسطين
عنهم
مهندس بسام النمر (أبو بكر)
